Saturday, June 5, 2010

"http://www.youtube.com/watch?v=wE7bOCQvSPU"

بسم الله الرحمن الرحيم

Monday, December 29, 2008

Volunteer Mohammed Aziz


Expatriate Iraqis Register To Vote In Presidential Election
by Rusty Russell
Reference: 52036240
NASHVILLE - JANUARY 19: Volunteer Mohammed Aziz (L) registers 21-year-old Nahla Saaed to vote in the upcoming Iraqi election January 19, 2005 in Nashville, Tennessee. An estimated 240,000 Iraqi expatriates living in the U.S. will be eligible to vote in the upcoming election in Iraq. (Photo by Rusty Russell/Getty Images)
Tags: Cash Register Elect Election Iraq Mohammed Aziz Nahla Saaed Nashville Place of Work

Leadership Council for Human Rights Photos: April 2008

Leadership Council for Human Rights Photos: April 2008: "Tuesday, April 01, 2008
Remembering Halabja Twenty Years Later
The commemoration was held at the Capitol, in
Speaker Pelosi's Dining Room

U.S. Representative of the Kurdistan Regional Government
Qubad Talabany and LCHR President Kathryn Cameron Porter

Halabja Survivor Mohammed Aziz and Qubad Talabany

Wednesday, July 16, 2008

remembrance ceremony held at capitol for halabjas victims

Tuesday, March 18, 2008

Remembrance Ceremony Held at Capitol for Halabja’s Victims and Survivors
Washington, D.C. – The Leadership Council for Human Rights (LCHR) and the Kurdistan Regional Government (KRG) hosted a remembrance ceremony today at the United States Capitol in honor of the victims and survivors of Halabja, twenty years after Saddam Hussein launched a deadly chemical attack on the town, killing thousands.LCHR President Kathryn Cameron Porter thanked House of Representatives Speaker Nancy Pelosi, as well as House Foreign Affairs Committee Chairman Howard Berman, Congressional Human Rights Caucus Co-Chair Frank Wolf, and other Members of Congress for their support of Halabja’s victims.Porter opened the ceremony with the words of an anonymous Irish poet: “All the Dead are one – and being One – forgive us.” “We are here today for the living,” Porter said, “and to remember those lives that still have not been atoned for.”KRG U.S. Representative Qubad Talabany called on the United States to remember the twentieth anniversary of Halabja by recognizing what happened there as genocide. “There was genocide in Iraq – in Kurdistan,” Talabany said. He added, “Provisions need to be set aside for the rebuilding of Halabja.”Talabany welcomed special guest Mohammed Aziz, a Halabja survivor now living in Nashville, Tennessee. Talabany called Aziz “a symbol of the strength and resilience of our people.”Aziz gave a chilling firsthand account of the attack, which began on March 16, 1988. He described how planes first flew over Halabja dropping bombs, then went away. When the planes returned, the bombs made a different sound as they fell. He said he and others were “celebrating the different noise, thinking the bombs were duds.” Their celebration quickly turned to dread and panic as they realized these bombs contained poison gas. As a 24-year-old student, Aziz was strong enough to withstand the chemical exposure, but temporarily lost his sight. He said the scene was one of total pandemonium, recalling, “People were dying and shouting. Fathers were burying their children along the roads. Even the animals were suffering, running in circles before they too died.”Twenty years after the devastation of Halabja, LCHR joins the KRG in remembering the victims, and calls on the international community to assist survivors, who are still awaiting justice. While we will never forget the terrible atrocities committed in Halabja, we must focus our energy on improving the quality of life for those still suffering the aftereffects of the attack. Ultimately, we must create a community of consciousness that will safeguard all of humankind against future genocides.
Posted by Joseph K. Grieboski at 5:55 PM

Sunday, July 13, 2008

إلقاء الأسلحة الكيماوية على بلدة حلبجة الكردية ، هذه الأسلحة مستوردة من شركات أمريكية وبريطانية وفرنسية وألمانية وصينية







وصل امس الأربعاء فريق سينمائي من هوليود إلى مدينة حلبجة الكردية في محافظة السليمانية لإنتاج فيلم عن القصف الكيمياوي الذي تعرضت له المدينة عام 1988 من قبل النظام الصدامي السابق. وقال جورج برينستى محام ومخرج سينمائي من شركة ليرا ماكس الفنية للوكالة ان "زيارتهم تستهدف دراسة شاملة للإطلاع على كارثة القصف الكيمياوي للمدينة التي ارتكبها نظام صدام حسين من اجل إخراج فيلم عن المدينة". وتعد هوليود العاصمة الفنية للولايات المتحدة الأمريكية وتقع في ولاية كاليفورنيا. وأضاف برينستي "عقدنا اجتماعات فور وصولنا مدينة حلبجة مع فؤاد صالح قائممقام المدينة وعدد من المسؤولين فيها". وكانت مدينة حلبجة الكردية تعرضت في 16 آذار 1988 للقصف الكيمياوي من قبل النظام العراقي السابق، وأدى القصف الى مقتل أكثر من خمسة آلاف مواطن وإصابة أكثر من عشرة آلاف آخرين، حسب الاحصائيات الكردية.

Saturday, July 12, 2008

الكورد.. معلومات أساسية


الكورد.. دروب التاريخ الوعرة- وثائق وصور- المجموعة الاولى
الكورد.. دروب التاريخ الوعرة- وثائق وصور- المجموعة الثانية
الكورد.. دروب التاريخ الوعرة- وثائق وصور- المجموعة الثالثة
الكورد.. دروب التاريخ الوعرة- وثائق وصور- المجموعة الرابعة
}
الأرشيف الفيلي
الإعلان العالمي لحقوق الإنسان (أ)
قانون إدارة الدولة العراقية للمرحلة الإنتقالية
موطني
ققق
ورشة عمل خاصة بالدستور في منظمة الكرد الفيليين الاحرار
شاهد تلفزيون كوردسات
دمـــاء شــهــدائـنـا أمــانـة فـي أعنــاقنـــا
نعي أول شهيد للحزب الكوردي الفيلي العراقي
برنامج الإئتلاف الكوردي الفيــــــلي المــوحــــد

الكورد.. دروب التاريخ الوعرة- وثائق وصور- المجموعة الاولى









ملابسات الضربة الكيماوية 1988 halabja



http://www.mc.Vanderbilt.Edu/reporter/index.html?ID=2800
قبل عشرون عاما، أقدمت السلطات العراقية و حسب خطة مدروسة بقصف العديد من القرى و القصبات الکوردية بالغازات الکيمياوية إنتقاما للخسائر التي ألحقت بقواتها في جبهات القتال، مما أدى إلى سقوط الآلاف من المدنيين أطفالا و نساء و شيوخا، لا لذنب إقترفوه إنما لمجرد کونهم کوردا، و لم تنجوا من تلك الهجمات الکيماوية حتى الطيور و الحيوانات. أشرس حملة قامت بها القوات العراقية هي قصف طائراتها لمدينة حلبجة بالغازات الکيماوية، حدث ذلك في مثل هذا اليوم قبل عشرين عاما. حلبجة هي وصمة عار على جبين الحکومة العراقية السابقة و من المنطقي أن تطالب الجماهير الکوردية أن تعتذر الحکومة الحالية للشعب الکوردي و أن تعوض عن الخسائر التي لحقت بالمواطنين الکورد. في مدينة حلبجة قتل بالغازات الکيمياوية ما يقارب خمسة آلاف شخص ، منها عوائل کاملة، کما و جرح أکثر من عشرة آلاف شخص و شرد الآلاف الآخرين. و مع أن هناك الکثيرين من تعرضوا لهذه الغازات السامة ما زالوا على قيد الحياة إلا أنهم يعانون من أعراض تلك الغازات و هم في وضع صحي و نفسي سيئ للغاية، هم يتمنون الموت على حياة ملئها العذاب و المعاناة. إن الغازات السامة قد أثرت حتى على العوامل الوراثية لنساء المنطقة فهم يولدون أطفالا معوقينمحمد عزيز، هو واحد من مرضى القصف الکيمياوي الذي تعرض له مدينة حلبجة، عدا هذا فإنه فقد 15 شخصا من أقرباءه، حالة محمد عزيز کان موضوعا لبحث نشر في مجلة طبية أمريکية بإسم: Journal of American Medical Association يقول الباحث بأن محمد عزيز هو وثيقة حية لإثبات إستعمال أسلحة القتل الجماعي من قبل السلطات العراقية ضد‌ المواطنين الکورد، و أعراض تلك الغازات واضحة، فقد تعرض قصباته الهوائية لأضرار بالغة و غير قابلة للعلاج، لذا فهو سيعاني بسبب ذلك طول حياته. يقول الدکتور آرون ميلستون من Vanerbilt University Center و الباحثين الآخرين:تعرض محمد عزيز إلى العمى نتيجة للغازات الکيمياوية، وهو يعاني من سعال شديد و ضيق في التنفس، لذا فهو يحتاج إلى رئتين جديدتين، لأنه رئتيه يعملان فقط بنسبة 25%. عندما کان محمد عزيز في سن 39 سنة تعرض للعمى لمدة شهر و لا يزال يعاني من السعال و ضيق التنفس، يقول الباحث بأن أکثر سکان تلك المنطقة سوف يعانون من نتائج القضف الکمياوي لمدة طويلة. غاز الخردل الذي أستخدم في حلبجة هو نفس المکون الکمياوي الذي أستخدم في الحرب العالمية الثانية و تسبب في موت 5% من الذين إستنشقوه. حسب المرکز الأمريکي للسيطرة و الوقايةCDC فإن الأشخاص الذين تعرضوا لتلك الغازات قد يعانون من الأعراض التالية لمدة غير محددة: ـ إحمرار الجلد و الحکة ـ ألم و حرقة في العيون مع سيلان الدموع و الإصابة بالعمى بين فترة و أخرى. ـ ضيق التنفس و نزيف الأنف مع العطس و سيلان الدموع. إضافة لما أعلاه من الممکن أن يصاب الشخص إلى الأمراض التالية: Chonic bronchitis, Airway hyperactivity, bronchitis̉s, pulmonary fibrosis ـ التقيئ و الإسهال و المغص.

المصادر:

p://jama.ama-assn.org/cgi/content/full/290/5/598?
maxtoshow=&HITS=10&hits=10&RESULTFORMAT=&fulltext=halabja&searchid=1&FIRSTINDEX=0&resourcetype=HWCIT
http://www.esquire.com/dont-miss/wifl/chemicalattack0807

ملابسات الضربة الكيماوية



كانت الحكومة العراقية قد بدأت حملة تهجير وترحيل القرى الكردية الحدودية منذ سنة 1977، ثم تطورت مراحل الحملة إلى القرى الداخلية والقريبة من الأقضية والنواحي. في الشهرين الرابع والخامس من سنة 1987 كانت القوات العراقية منشغلة بتهجير القرى الواقعة في سهل شهرزور خصوصاً القسم الشرقي منها والتي كانت تجاور حلبجة مما فجّر غضب الناس وانتفضوا نتيجة لذلك مطالبين بوقف حملات التهجير والترحيل، بدأت الانتفاضة بمظاهرة سلمية تقودها مجموعة من الطلاب في محلة "كاني عاشقان" توجهوا إلى مركز المدينة فتجمعت قوات الاستخبارات والأمن والشرطة ومجاميع كبيرة من القوات الخاصة لضرب المظاهرة وبدأ الاصطدام بين الطلبة والقوات العسكرية، قتل أحد المتظاهرين وجرح الآخرون فكانت البداية ثم استفحل الأمر وتعقد أكثر فأكثر، الأمر الذي دفع قوات النظام إلى الاستنجاد بالطائرات فجاءت ثماني طائرات مروحية وضربت المنطقة بالمدافع الجوية فقضت على الانتفاضة في ساعات قليلة، غير أن الطائرات لم تكتف بذلك إذ استمر القصف إلى المساء فقتل وجرح نتيجة لذلك أكثر من 30 شخصاً، دفن الموتى وأُخذ الجرحى إلى المستشفى الكبير في حلبجة.. ثم أحكمت القوات قبضتها على المناطق المحيطة بالمدينة فبدأت الطائرات بقصف المدنيين خارج المدينة أما الناجون من الفلاحين الذين كانوا يشتغلون في مزارعهم فقد أخذتهم القوات العسكرية وكان عددهم أكثر من خمسين شخصاً إلى معسكر قريب من مدينة (سيد صادق) وأعدمتهم رمياً بالرصاص وعثر على جثثهم سنة 1995 في مقبرة جماعية.. أما الجرحى الذين أصيبوا يوم 12-5-1987 فقد أمر قائد الحامية بإحضارهم جميعاً مع مرافقيهم وجميعهم من المدنيين وكان عددهم (30) شخصا ًثم أمر بدفنهم أحياء في حفر قريبة من المعسكر الكبير على الطرف الشرقي من المدينة، ثم بدأت حملة تفجير محلة (كاني عاشقان) بالمفرقعات والمواد المتفجرة وكان فيها أكثر من 200 دار سكنية، مما دفع بالبعض من أهل المدينة للهجرة إلى إيران خوفاً على حياتهم، بينما كانت القوات العراقية تنتظر فرصة أخرى للضربة الأخيرة، فكان احتلال المدينة من قبل القوات الإيرانية فرصة مهيأة لتلك الضربة التي أكد بعض المصادر أنها كانت لتجريب فاعلية الأسلحة الكيماوية التي صنعها العراق في ليلة 13 14-3-1988 احتلت القوات الإيرانية حلبجة بعد معركة ضارية أدت إلى انكسار الجيش العراقي، وفي اليوم التالي أي 16-3-1988 وفي الساعة الحادية عشرة وخمس وأربعين دقيقة صباحاً سُمع أزيز ثلاث طائرات مقاتلة من جهة جبال بالامبو بدأت بالقصف بشكل عشوائي مثيرةً الهلع والخوف في المدينة.. فجأة وخلال دقيقة ونصف تحولت سماء المدينة إلى دخان أسود من إثر انفجار القنابل من نوع (النابالم) والصواريخ الشديدة الانفجار، ترك القصف أثراً مدمراً وقتل مجموعة من الأبرياء، وخرج الناس وهم في حالة هلع شديد إلى الخارج ثم تغير الموقف سريعاً؛ إذ انتشر الخوف والفزع في كل مكان ومرت خمس عشرة دقيقة فقط حينها لم يكن دخان القصف الأول قد انتشر بعد، حتى بدأ القصف الثاني والثالث والرابع والخامس، وكانت كل مرة أشد من الأولى. بدا الوضع صعباً للغاية وتعالت صيحات النساء وبكاء الأطفال وآهات الجرحى، بدأت عملية الهروب السريع من المدينة إلى ثلاث اتجاهات رئيسة: خروج على غير هدى من شدة الهلع، الكل يحمل على ظهره ما خف حمله وغلا ثمنه، وفجأة وفي الساعة الثانية والنصف وعند آخر هجوم للطائرات صاح الناس (كيماوي .. كيماوي) فقد بدأ القصف الكيماوي الرهيب. كانت كارثة عدد ضحاياها رهيباً كما وصف لنا شهود العيان، سقط العشرات خلال لحظة واحدة. هذا الموت الجماعي السريع كان مرعباً، حرق واختناق وعمى.. احتضار جماعي، الحركات الأخيرة قبل النفس الأخير أليمة للغاية، أناس يصرخون وآخرون يصيحون من شدة الألم والإصابة بالحرق، وصف لنا الناجون ذلك اليوم بأنه يشبه يوم القيامة، بعدها بلحظات هدأ كل شيء وانتهى، سكتت الأنفاس وخفتت فلم تعد تئن وتشكو، والأنفس التي بقي فيها رمق الحياة فقدت الكلام وحتى الآهات وبقيت أصوات خافتة حزينة تئن وتشكو في ظلام زوايا الملاجئ والغرف المظلمة وتطلب النجدة دون أمل، أطفال رضع سقطوا من هول بداية القصف، مئات منهم ومن النساء والشيوخ والشباب العزل قتلى في كل مكان.. جثث امتلأت بهم الشوارع والملاجئ وحدائق البيوت.. تشوهت الوجوه من الحرق الذي نتج عن الخردل والسيانيد والغازات الأخرى.. وأصيب آخرون بحركات جنونية بسبب عوامل الأعصاب.. بكاء وضحكات مختلطة.. ثم سقوط وحركات جنونية ثم موت أليم.... مشاهد متكررة في كل مكان. استمر القصف الكيماوي المتقطع يومين كاملين، والضحايا كلهم من المدنيين فلم يقتل من العسكريين والمسلحين سوى عدد ضئيل يعد على الأصابع، لكن عدد القتلى من المدنيين كان رهيباً بحيث منع حركة السير في الشوارع العامة والطرق التي كانت تؤدي إلى قرية عنب حيث سقط أكثر الضحايا على هذا الطريق. الخسائر والضحايا تعتبر الخسائر البشرية هي الأكبر كمّاً ونوعاً للضربات الكيماوية ثم تأتي بعد ذلك الخسائر البيئية والتي يظهر أثرها على المديين البعيد والمتوسط ثم الخسائر في الممتلكات. وتقدر الخسائر البشرية بحوالي خمسة آلاف قتيل وأكثر من عشرة آلاف جريح ومصاب، مات العشرات منهم متأثرين بإصاباتهم في مستشفيات طهران وبقية المدن الإيرانية، لكن جهة رسمية محلية لم تقم بإجراء إحصاء دقيق لعدد الضحايا، وإن كان البعض يقدر عدد القتلى بأكثر من هذا الرقم.... مع أن (جمعية عوائل الشهداء) أجرت إحصاءً دقيقاً، ثم قامت (جمعية إحياء مدينة حلبجة) بإحصاء آخر ولم تتمكن من الوصول إلى الرقم الصحيح وذلك لعدة أسباب منها: 1 أن المدينة إلى الآن تعيش وضعاً غير طبيعي من ناحية الخدمات والإدارة والرعاية فلا تملك جهازاً إدارياً متطوراً ولا مؤسسة إحصاء. 2 الصراعات الداخلية للفصائل الكردية أجهضت أكثر محاولات الإحصاء. 3 هناك عوائل قضت بكاملها فلم تعد تملك شخصاً يعطي معلومات دقيقة حول ضحاياها. 4 هناك30% من الضحايا مسجلون (أحياء) في الدوائر الرسمية والسجلات المعمول بها، وذلك بغية الاستفادة منها لغرض الحصول على التموين والمواد الغذائية. 5 هناك نسبة من عائلات الضحايا لا تعطي الأرقام الحقيقية لعدم ثقتهم بالمنظمات والجمعيات التي تقوم بذلك، لاعتقادها قيام هذه المنظمات المتاجرة بقضيتهم. قامت (جمعية عوائل الشهداء) بالإحصاء التالية نتائجه: 1 الشهداء المسجلون والمعروفون في السجلات الرسمية (3050) 2 30% من القتلى أسماؤهم غير مسجلة في السجلات الرسمية. 3 الجرحى والمصابون: أكثر من 6 آلاف، مات ثلثهم في المستشفيات الإيرانية. 4 المفقودون: أكثر من 500 شخص. 5 أطفال مفقودون: أكثر من100 طفل كانوا مع ذويهم أيام القصف وقد عبروا الحدود مع أهاليهم إلى إيران لكن لم يرجع منهم سوى تسعة أطفال فقط. عمليات "الأنفال"! كانت الضربة الكيماوية تتويجاً لعمليات الأنفال التي شنت ضد المناطق الكردية والتي بدأت الحملة لها مع استعداداتها في مارس 1987 وانتهت في خريف 1988 قسمت الأنفال إلى: أنفال1 ... أنفال2 ... أنفال3 بقيادة ابن عم صدام حسين.. علي حسن المجيد.. شملت أنفال1 مناطق سركاو وحلبجة وضواحيهما، أما أنفال2 فكانت في منطقة دوكان وقرداغ والقرى والقصبات المحيطة بها، استهلت العملية بقصف الراجمات بصواريخ محملة بغاز الخردل وأعقبتها الطائرات والمدفعية الثقيلة وتم الإنزال بالطائرات على القرى المعزولة في قمم الجبال. وعلى أثر ذلك فر الناس إلى الوديان والمضايق الجبلية والكهوف فقامت القوات البعثية بعد ذلك بخداعهم، ووجهت إليهم نداءً زعمت فيه أن الحكومة بنت لهم مجمعات سكنية وأنهم سينقلون إليها بالسيارات وما إن خرج الناس من مخابئهم حتى ألقي القبض عليهم وتم ترحيلهم من السليمانية وجمجمال وكلار إلى معسكرات الموت التي حملت أسماء جهابذة الصحابة الكرام مثل خالد بن الوليد، وسعد بن أبى وقاص! مات في هذه المعسكرات عشرات الآلاف من التعذيب والجوع والبرد واغتصبت عشرات الألوف من الحرائر. صور يحكيها الناجون حاولنا أن نسمع لبعض ضحايا المجزرة في حلبجة وكانت الحصيلة مؤلمة ومرة وقاسية، بحيث نثقل على مشاعر القراء وأحاسيسهم ونحن ننقل هذه القصص.. ولكن لا بأس من أن ننقل لكم صورة واحدة وقصة من تلك القصص المؤلمة حتى نتصور حجم المعاناة ونتضامن مع إخواننا الكرد رغم فوات الأوان. يقول الحاج محمد توفيق الرغزائي من أهالي قرية براوكل والذي فقد زوجته وعشرين من أبنائه وأحفاده ورجع وحيداً من المعتقل: حينما هاجمت قوات البعثيين المنطقة بالأسلحة الكيماوية جمعت أهلي وأقربائي وقلت لهم: يا قومي.. لنحفر قبورنا وندافع حتى الموت فإن قتلنا منهم فنحن أصحاب حق والمهاجم باغ وإن قتلنا متنا شهداء إلا أن القوم أحسنوا الظن بالحكومة وقالوا لا يمكن أن يقتل البعثيون آلاف الناس وفيهم النساء والأطفال. وحين اقتربت الجيوش أعطونا العهود والمواثيق ومن ثم تم اعتقالنا ونقلنا إلى معسكرات الموت وكنا في المعتقل حوالي 80000 شخص وبعد أن تم جلب عشرات الآلاف من المناطق المختلفة جمعونا في ساحة كبيرة وفرقوا بين الشباب والمسنين والأمهات والأطفال، ثم أحيط الشباب بفوج من الجنود القساة بإمرة ثلة من الضباط وساقوهم إلى مكان مجهول.. كنا نراهم يضربونهم بالكابلات ومؤخرات الأسلحة والأمهات يصرخن وينتحبن ولم يعودوا بعدها أبداً، ثم أخلوا الشابات في أماكن خاصة ولم نعرف عنهن شيئاً، وأجبروا المسنين على الركوب في شاحنات كبيرة وكنت منهم، وتحركت الشاحنات المكتظة إلى مكان مجهول وسارت الشاحنات طوال الليل والنهار ولم نتناول أي طعام خلالها وأحلف بالله رأيت في الطريق خمساً من النسوة وضعن حملهن في الطريق في ذلك الازدحام وألقين بالمواليد من فتحة الشاحنة لأنهم لن يعيشوا في ذلك الزحام.. في الختام قال الحاج: اشتعلت النار في قلبي إثر فقد أولادي وأحفادي ولن تنطفئ النار ولو ملكت الدنيا وما فيها

Friday, July 11, 2008

«حلبجة» عنوان القضية الكردية..

VUMC physicians treat mustard gas victim
August 07,
Dr. Aaron Milstone examines Mohammed Aziz, who endured a mustard gas attack in 1988 in Iraq. He he has been treated at VUMC since 2001. Photo by Dana Johnson
Jessica Pasley
Mohammed Aziz still suffers the effects of a mustard gas attack he endured 15 years ago in his native Iraq. Aziz — who has been treated at Vanderbilt since 2001 — is the first proven case of brochiolitis obliterans seen in the United States after exposure to mustard gas, according to a report in the Aug. 6 Journal of the American Medical Association.
Vanderbilt pulmonary physicians are familiar with bronchiolitis obliterans. Considered relatively rare, the disorder causes scarring and inflammation to the lungs. It is most commonly seen in post lung and bone marrow transplant patients, patients with connective tissue disorders, and can arise after complications from certain forms of viral and bacterial infections.
Aziz, 39, is being treated by Vanderbilt pulmonologists Dr. Aaron Milstone, assistant professor of Medicine, Jason Thomason and Todd Rice, both senior fellows in Allergy, Pulmonary and Critical Care Medicine.
Aziz was referred to Vanderbilt for a possible lung transplant from an area hospital. He presented with severe shortness of breath, a constant cough and very low oxygen levels. Upon questioning, doctors learned Aziz’s history — he lived in the Kurdish town of Halabja, which was the target of an Iraqi chemical weapons attack that included mustard gas and nerve agents during the Iran-Iraq War.
“This is the first and probably the only time in our clinical practices to see something like this,” Milstone said. “We were mesmerized by his story.
“When I met him two years ago, I thought he had less than a year to live. I am very impressed with how well he has done. His prognosis is difficult. We are hopeful that with supportive care and antibiotics we will be able to keep him stable so that he can maintain a good quality of life and not require transplant for another two to five years.”
Aziz is presently taking high-dose steroids and antibiotics to suppress the inflammation. He agrees that since beginning treatment under Drs. Milstone, Thomason and Rice that his health has greatly improved.
“It’s interesting, when I first came to Nashville, no one would take my illness seriously,” Aziz said through an interpreter, Aram Khoshnaw. “I didn’t get the service I needed until I was really, really sick. It took about six months. Now, I can walk, there is less coughing, my quality of life has improved considerably.”
Aziz, who has no history of smoking or lung problems, describes the day of the attack – which is also documented in the JAMA report.
A student at Baghdad University, he was home visiting his parents. He recalls rushing to the basement of their home for safety.
“We gathered ourselves and tried to escape,” he said. “The children and elders were nauseated, vomiting and blind. But after two hours I had the same side effects. I lost my [eyesight] for almost a month. Led by friends about six kilometers (4 miles), I escaped. It was horrible going through the Iran border hearing death, people falling, people dying along the way.”
Within hours of the attack, 15 family members were dead. A reported 5,000 people died the day of the attack and up to 12,000 died in the days following.
Aziz was taken to New York for treatment through the Red Crescent Service of Iran, where he later returned to live in a refugee camp. In 1991 he returned home to Halabja to help rebuild the town.
In 1998 he left for Syria, where he spent two years awaiting immigration status. He was resettled in Nashville in 2000.
Although Aziz is the first documented case of BO as a direct result of chemical warfare, Vanderbilt physicians assume that this condition exists in other Kurds living in Halabja — but no cases have yet been reported in the U.S.
“Because Mr. Aziz says his parents, who remain in Halabja, have similar but less severe problems, we feel certain that other case exist.” Thomason said. “Of course, it is extremely difficult for these patients to gain access to a facility such as Vanderbilt in order to obtain a comprehensive evaluation and treatment plan,” he said. “This is the first time we have had the privilege of caring for such a patient.”
Milstone said this case has been a real eye-opener and shows just how little the U.S. knows about bioterrorism.
“It does happen. It’s out there. It just hasn’t happened here.”The recommendation from the report is that “BO from toxic fume inhalation can occur after mustard gas exposure and should be considered in patients who have compatible clinical presentations.”